وداعا للبعثة الأزهرية في غامبيا/ ولد آمَّه
وجدتُ فراغا قلّ من يستطيع سَدّه هنا في غامبيا بعد مغادرة أصدقائي المصريين (البعثة الازهرية إلى غامبيا) ، وأصابني لَيّانُ البين ليلة مغادرة الشيخ رمضان لغامبيا بصفة نهائية دون أن أنسى أستاذي وصديقي العزيز القارئ المقرئ أحمد الباجوري ومحمد وأبا طالب ومسعد،