دقة - حياد - موضوعية

د. السيد ولد أباه: الإرهاب وحطام الفشل التربوي

في باريس، التقيت هذا الأسبوع أحد الشخصيات السياسية الفرنسية المرموقة من أصدقاء العرب المعروفين والمتعاطفين مع قضاياهم، بادرني بالسؤال: «كيف يمكنني تفسير ما يحدث حالياً من عنف وتطرف وسلوك عدواني في المجتمعات العربية، وأنا الذي قضيت حياتي مدافعاً عن العرب، وما زلت في صراع مستمر مع النزعات العنصرية والإسلاموفوبية الصاعدة؟»

الى شباب المذرذره ... حي على الثقافة

بعد أن انتظرَته ساكنتُها سنين عددا ، و سلكت في سبيله طرائق قددا ، عُبــِـــدَ طريق المذرذره - تكند

نهج الشيخ عبد الله بن بيه جوهرة تزين المالكية في المحافل

في أعماق موريتانيا الأعماق كان مولد ونشأة وتعلم هذا الفذ،على يد والده الحبر المتبتل الشيخ المحفوظ،في بواكير تحصيله علَ من كأس مترعة برحيق عذب من فنون الرواية والدراية، وكان باديا عليه من النبوغ ما لم تستطع مدرسته الصوفية  الموغلة في الزهد ونكران الذات أن تخفيه، فاق أترابه، في مسابقة القضاة حل ثاني الخمسة المتفوقين القادمين من الأعماق ربما تواضع حتى لا يكون الأول،هناك في تونس ولما سُحب حامل الرقم الأول (ب ولد إنه) ظل هذا الفذ محافظا على الترتيب هو الأول، له تجربة في الحكم وزيراً،وتجربة في التدريس لم تغيرا سلوكه ولا نهجه، غالبية من شرقوا من أهل هذا البلد بهرتهم بهرجة ما لدى فئام الحجاز ونجدٍ من محاريب وجُفن ومحابر يتفنن الكتبة بها فيزخرفون أفكاراً حتى تبدو سالبة لب غير المتمكن، فينزع ما كان عليه من رأي،وقد يتطاول على مقولات ومنقولات من علموه كيف يسود،هذا الفذ لم يتغير ولم يهجر المتون والأنظام وطرر قومه،ولم يجهر بتزكية نُظم وافهام مشايخ مُضيفه على حساب مشايخه كما فعل الجل من أبناء وطنه

تسع ملاحظات على التعديل الوزاري الأخير

رغم أني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعيدا عن "المزاج السامي" لسيادته، وعن تقلبات ذلك المزاج، إلا أني ورغم تلك القناعة، فقد ارتأيتُ أن أشارك في التعليقات التي أثارها تعديل اليوم

لحراطين.. منسيو الجمهورية

وعمدت إلى اكتتاب شبابهم في القوات المسلحة وقوات الأمن

تابعونا على الشبكات الاجتماعية