دقة - حياد - موضوعية

انطباعات قارئ ليوميات غوانتانامو

انتهيت من قراءة مذكرات محمدو ولد صلاحي التي لا تغطي إلا حوالى خمس سنوات من معاناته مع الأمريكيين المرعوبين وهي تصور ما لاقاه الرجل من تعذيب وإهانة

نيكيبروترزكي: أكبر المغيبين في أعياد الاستقلال

في إطار عودة الجدل من جديد حول النشيد الوطني تعيد صحيفة نواكشوط مقالا للكاتب الكبير محمد فال ولد سيدي ميله يعتبر من أهم المقالات التي أصلت للنشيد وكانت مرجعا استأنس به  عدد من الكتاب والباحثين  في كتاباتهم حول  الموضوع وهذا نص المقال:

من أجل رد الجميل للعبيد/ محمد محمود ابو المعالي

لست من دعاة محاكمة التاريخ، أو لعن الأسلاف، بل من المقتنعين بأن تاريخ أسلافنا فيه ما يرفع الهامات ويشمخ بالجباه، لكنني اعتقد أن العبودية التي توارثتها الأجيال السابقة في بلادنا صاغرا عن كابر، وكانت ميراثا سيئا، يفرض على الأجيال اللاحقة رد الجميل وقضاء الدين

الشيخ علي الرضا يكتب في بعض المسائل الدينية:

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد سيد الأولين والآخرين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد فأريد أن أنبه في هذا البيان المختصر على ثلاث نقاط

لنخرق الصمت.. لا للتجريم بالقرابة!!

من المؤسف أن نجد أنفسنا بعد ما ينيف على خمسة عقود من الاستقلال نعالج مشاكل مرحلة تأسيس الدولة، عندما كانت القبيلة ونظام الإمارات هما التحدي الحقيقي للدولة الوطنية الحديثة، لكن هذه المرة بفعل نخب باع بعضها نفسه لهواه، وأخرى لم تستسغ أن تغل أيديها عن المال الحرام، وثالثة تعتقد أنها محرومة من المشاركة في غنيمة السحت، ورابعة استمرأت الضرب تحت الحزام لتحقيق طموحاتها السياسية المريضة، وخامسة رضيت لنفسها أن تكون دمى في حرب تصفية حسابات بين رجال السياسة وأرباب المال

تابعونا على الشبكات الاجتماعية