دقة - حياد - موضوعية

تسع ملاحظات على التعديل الوزاري الأخير

رغم أني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعيدا عن "المزاج السامي" لسيادته، وعن تقلبات ذلك المزاج، إلا أني ورغم تلك القناعة، فقد ارتأيتُ أن أشارك في التعليقات التي أثارها تعديل اليوم

لحراطين.. منسيو الجمهورية

وعمدت إلى اكتتاب شبابهم في القوات المسلحة وقوات الأمن

ذكريات من الزمن البطولي

  عندما حولت تعسفا إلى أطار سنة 1964 كان من أعز أمنياتي أن أرى أحد أعظم أطوادها؛ ألا وهو السيد همدي ولد محمود

الذي أيقظ السلطة العليا للصحافة/حواء منت ميلود

لم يكن بودي أن أعلق على بعض الردود التي أثارها البيان الأخير الذي أصدرته السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية غير أن تساؤل البعض عن السبب الذي أيقظ الهابا من نومها جعل من واجبي المهني والأخلاقي أن أقدم للمتسائلين إجابة وافية، لأنني عاصرت الزمن الإعلامي الموريتاني منذ كنت طالبة وحتى اليوم، فقد كنت محررة في جريدة الشعب أيام الصمت الإعلامي الرهيب عندما كانت ضريبة التعبير عن الرأي باهظة جدا ولا يمكن لأحد التعبير عن رأيه أو موقفه في الجريدة إلا بطريقة موغلة في الرمزية

أَسَاسِيَّاتٌ فِي مُوَاجَهَةِ التَّطَرُّف

تَلَقَّيْتُ دعوة كريمة مقدرة من حكومتي للمشاركة في أعمال مؤتمر نواكشوط الدولي حول "ثقافة السلم والاعتدال في مواجهة التطرف العنيف"، الهادف إلى تقييم وتقديم المقاربة الموريتانية في مجال التصدي للتطرف

تابعونا على الشبكات الاجتماعية