دقة - حياد - موضوعية

موريتانيا بين نظام لا يكتب...ومعارضة لا تقرأ

يتساءل كثيرون : ما ذا عن الحوار ؟ وأي موقف للمنتدى ؟؟ لقد قلناها أكثر من مرة ، إننا مع الحوار لإخراج البلاد من أزمتها المتفاقمة ، وأننا نريد لبلادنا أهدأ السبل وأيسر الطرق

المعارضة .. وبوادر الإستراتيجية الرابعة

منذ الإعلان عن الديمقراطية التعددية سنة 1991 والمعارضة الموريتانية تناضل بهدف تحقيق دولة القانون والعدالة والحريات، التي تتحقق بها التنمية ويرتفع بها المستوى المعيشي للفرد، وقد حققت المعارضة بذلك رصيدا نضاليا يحمد لها ويشكر        لكن بالنظر إلى كل هذه الفترة النضالية الهامة،

"الجهاديون" في الصحراء.. ورسائل العودة

شكل الحراك الأخير للجماعات الجهادية المسلحة في شمال  مالي والصحراء الكبرى منعطفا في مسيرة الحرب الدائرة بين هذه الجماعات من جهة، والقوات الفرنسية والدولية والمالية من جهة أخرى

النظام والمعارضة.. رفع التحديات مسؤولية مشتركة

عرفت بلادنا فى السنوات الأخيرة حالة  قوية من الشد والجذب لازالت مستمرة  بين السلطة والمعارضة اخذت ابعادا معتددة،ومرت بمراحل معقدة تقوى وتضعف بقياس الحدث نفسه ،

القاعدون عن الاحتفال/ عبد الله البو أحمد عبد

إذا لم يكن للمرء في دولة امرئ *** نصيب ولا حظ تمنى زوالها

تابعونا على الشبكات الاجتماعية