رفيق الدرب أحمدو في ذمة الله (تأبين)
بدأت علاقتي بأخي وصديقي الحميم أحمدو ولد عبد العزيز، الذي عرفته طوال حياته بوجهه البشوش وابتسامته الدائمة، في منتصف التسعينيات من القرن الماضي عندما كنا نقطن نفس الحي، وتوطدت هذه العلاقة أكثر حين بدأنا مشوارنا الدراسي معا في مدرسة الأشبال الحرة والتي جمعتنا لمدة ناهزت العشر سنين