دقة - حياد - موضوعية

خرجنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر! (1/ 3)

مدخل: والتأم الحوار ونجح

الوثائق المؤمنة (من التصحيح)

يعاني المبتلون بوكالة الوثائق المؤمنة لامربيه (والمؤمنة من التصحيح) معاناة مركبة ممضة، ليس أخف جوانبها الأخطاء التي يرتكبها منسوبو الوكالة ذاتها دون طلب من أحد، ثم يسعى المستضر ومَنْ حوله طلبا لتصحيحها دون جدوى (في الأمثال أن المجنون يرمي حجرا في البئر فيبحث عنه ألف عاقل!) فلا البراهين المنطقية والوثائق الدامغة ولا الأحكام والأوامر القضائية بالتطابق والتصحيح تغني عن حامليها حين يلجون تلك الدهاليز "النورانية"

أزمة عقول / الكاتبة أم كلثوم بنت محمد المصطفى

منذ ايام وانا تراودني فكرة الكتابة عن الوضع العام في العالم باسره ليس بسبب مايعانيه وطننا العربي الجريح فحسب وانما بسبب  مايعانيه العالم بشكل عام من ازمة في القيادات والزعامات الحقيقية

الرئيس والخطاب التاريخي

الليلة انتصرت موريتانيا وظهر الرئيس محمد ولد عبد العزيز بروح وطنية عالية، عندما أعلن احترامه الصريح للمواد المحصنة في الدستور وفي طليعتها التأكيد على مسألة المأمورية الرئاسية التي أثارت من الجدل ما أثارته في الساحة السياسية وخاصة في المعارضة قبل الموالاة

من وحي النشيد..؟

لقد تعددت الاراء واختلفت هذه الأيام حول رمزية النشيد والعلم ، والتي كان بعضها يهمني والبعض الآخر يحظى مني بتقدير لا يعكر صفو ودّه قضية الاختلاف ، حين كان مشغل الذي يشاطرني الرؤية هو من يسعى لاستبيان ضرورة التغيير بما يشحنه قوة ودلالة يكون لها صدى حماس لجماهير

تابعونا على الشبكات الاجتماعية