دقة - حياد - موضوعية

مجدنا وخرافاتهم

لاشيئ جمع الموريتانيين اكثر من علمهم ونشيدهم الوطنيين ومايحملانه من شحنة دينية باعتبار ان الاسلام هو اللاحم الابرز للوحدة الوطنية اليوم يعتقد حزب الحاكم ان اضافة خطين احمرين باهتين للعلم يعطيه خصوصية تذكر للشهداء الاكرمين

تغيير العلم والنشيد مقدمة لإلغاء هوية بلدنا

يبدو أن ما يجري، مهما كانت شرعيته، هو تنفيذ علني تدريجي لمخطط خبيث لتغيير هوية هذه البلاد وشعبها، ودسترة ذلك التغيير إلى الأبد استجابة لمطالب أجنبية وداخلية ومصالح سلطوية آنية

الحوار الشامل.. و حُصل ما في الصدور


طلاسم الحوار

اعلان في يوم 14 يناير من العام 2015 عن وثيقة الوزير الأول الداعية إلى الحوار والموريتانيون يعيشون في حيرة شديدة، ويتساوى في ذلك الجميع، فلم يسلم من هذه الحيرة القادة الكبار في المعارضة ولا القادة الكبار في الموالاةمنذ الإ ، وربما يكون الوزير الأول، والوزير الأمين العام للرئاسة المكلف بملف الحوار، ورئيس الحزب الحاكم أشد حيرة في هذا الأمر من المواطنين البسطاء

هل تذكرت جنبة البئر مغنى...؟ بمناسبة رحيل الأديب الكبير أحمدّو سالم ولد الداهي

من مآسي زمننا العجيب أنك لا تجد سبيلا  للرجوع إلى أصلك وفصلك وينبوع حياتك الزاخر وبيئتك الساحرة التي رسبت في تخومها مشيمتك،فتنسى -ولو إلى حين-كرب نَصَب ونصْب المدينة، إلا إذا كنت مجبرا على تقديم عزاء آن،أو متحيزا لعيادة مريض أو صلة رحم خلفه الجهد في تلك الربوع الحبيبة المهدورة

تابعونا على الشبكات الاجتماعية