دقة - حياد - موضوعية

الرئيس والخطاب التاريخي

الليلة انتصرت موريتانيا وظهر الرئيس محمد ولد عبد العزيز بروح وطنية عالية، عندما أعلن احترامه الصريح للمواد المحصنة في الدستور وفي طليعتها التأكيد على مسألة المأمورية الرئاسية التي أثارت من الجدل ما أثارته في الساحة السياسية وخاصة في المعارضة قبل الموالاة

من وحي النشيد..؟

لقد تعددت الاراء واختلفت هذه الأيام حول رمزية النشيد والعلم ، والتي كان بعضها يهمني والبعض الآخر يحظى مني بتقدير لا يعكر صفو ودّه قضية الاختلاف ، حين كان مشغل الذي يشاطرني الرؤية هو من يسعى لاستبيان ضرورة التغيير بما يشحنه قوة ودلالة يكون لها صدى حماس لجماهير

رئيس سابق للمنتدى يكتب : أين الحوار الجاري من الحوار المطلوب؟

الحوار – كما أسلفت في عديد المرات- نقاش جاد، بين أطراف جادة، بغية التوصل إلى حلول جادة، بعد تنازل كل طرف عن بعض مواقفه خدمة للمصلحة المشتركة

طمع إبليس.. / أحمد ولد زياد

لا يختلف إثنان -يتمتعان بفطرةٍ وطنية سليمة- على ما يجري التحضير له في بلادنا من ردة ونكوص على "المنهجية الديموقراطية"، وانحراف واضح عن سكة الإصلاحات السياسية التي اكتسبناها قبل فترة قصيرة، وكأننا بصدد التحضير لمجزرة تذبح فيها الحريات السياسية، ويُنحر فيها الدستور، ويقتل فيها بصيص أمل التداول السلمي على السلطة

وداعا يا فخامة الرئيس!


تابعونا على الشبكات الاجتماعية