دقة - حياد - موضوعية

دفاعا عن الشرعية (11) / محمدٌ ولد إشدو

{الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله، وكفى بالله حسيبا} (الأحزاب 39) وللمحامين فيهم إسوة حسنة! خامسا: في الطرف المدني، وحجم الضرر، ورشوة المشتبه فيهم!

إن للألم عندي معنى، سيادة الرئيس!


دفاعا عن الشرعية (9) / محمدٌ ولد إشدو

  تكملة عمل الادعاء العام (أ) ولكن سرعانما جرت الرياح بما لا تشتهي سفن العدل، فانقلب التروي والاعتدال تسرعا وانجرارا "دون تبصر وراء رأي عام تحركه عوامل مختلفة"

معلومات تنشر لأول مرة عن حكم سيدي ولد الشيخ عبد الله والانقلاب عليه

خلال صيف عام 2006 وبالتزامن مع تراجع المبادرات الداعية إلى تمديد المرحلة الانتقالية وتمكين العسكريين من إطالة فترتهم في الحكم عبر ما عرف حينها ب "البطاقة البيضاء"، بدا أن البلاد مقبلة على انتخابات سياسية، بلدية وتشريعية ورئاسية

بعد هرولة ست دول عربية نحو

هناك جهود حثيثة يبذلها قادة الكيان الصهيوني بدعم من إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب لفرض (إسرائيل) كأمر واقع على الشعب العربي من المحيط إلى الخليج مستغلين واقع الضعف والهشاشة والانقسام الذي يخيم على الوطن العربي من خلال علاقات التفكك والتشرذم بين الأقطار العربية وهيمنة ما يسمى بالقوى "المعتدلة" الموالية لواشنطن والغرب والقريبة من الكيان الصهيوني على المشهد السياسي العربي،

تابعونا على الشبكات الاجتماعية