بعد هرولة ست دول عربية نحو
هناك جهود حثيثة يبذلها قادة الكيان الصهيوني بدعم من إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب لفرض (إسرائيل) كأمر واقع على الشعب العربي من المحيط إلى الخليج مستغلين واقع الضعف والهشاشة والانقسام الذي يخيم على الوطن العربي من خلال علاقات التفكك والتشرذم بين الأقطار العربية وهيمنة ما يسمى بالقوى "المعتدلة" الموالية لواشنطن والغرب والقريبة من الكيان الصهيوني على المشهد السياسي العربي،