البيان الختامي لاجتماع الشعراء والأدباء والكتاب الموريتانيين
على هذه الأرض ما يستحق الحياة كما قال محمود درويش ، وفي ارض المليون شاعر كانت ولا زالت لغة الضاد بيرقا لماعا وحاضنة إبداع وثقافة بلا حدود ، بل سفارة حقيقية لموريتانيا في المشرق والمغرب بشعرائها وعلمائها الأفذاذ ، وبأجيال جديدة اليوم تغرف من بحر هذا المحيط الغطمطم ، وهي تتطلع في كل المحافل والمنابر لاستمرار العطاء والالق الدافق من ربى شنقيط الغراء