هل تبقى الثقافة منتوجاً حراً منتمياً أم الأفضل أن يبقى تابعاً؟
في كل مرحلة تنشأ أزمة أو أزمات تعطي دلالات على مشكلات عويصة وصعبة، وقد تمرّ المشكلات ببساطة وتترك آثاراً فردية، وقد يتضاعف أثرها وتتناول أوطاناً وأفكاراً، وفي كل حال من الحالات لابد من مراجعات حتمية لمرحلة ما سبق، وللواقع، وللرؤى المستقبلية، خاصة من المراقبين المحايدين والمؤثرين