عندما بدأت رياح الإصلاح تهب على حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، انشغل الرأي العام بحيثيات التحسيس والانتساب، ولم ينتبه إلى شق أساسي من الدينامية التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد العزيز

تتطاير نجوم الظهيرة أمام عيني وأنا أقرأ خبر الحكم بالسجن على الطبيب الطيب الدكتور  محمد ولد أممد إثر تصادم أمزجة متغيرة تغير المناخ ، واختلاف رؤى متفاوتة في فهم الفساد تفاوت مستويات التحصيل

على الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل ان يوسع مفهومه للمجد ومفهومه للمقاومة وأن لا يربط تاريخ المقاومة و المجد في هذه البلاد بسبعة وعشرين سنة فقط تبدأ بسنة 1905 وتنتهي بسنة 1932 ،فتاريخ الاحتكاك العسكري بالمستعمرسبق ذلك بكثير،

ها، إن وزيرنا للاقتصاد والمالية جريء إلى درجة لا تصدق ! لقد اعتراف علنا ​​(على صفحته على الفيسبوك، بالذات) بأن ديوننا الخارجية تساوي 73% من ناتجنا الداخلي الخام (دون حساب ديون الكويت)

يدور نقاش  بعضه  علني ومتباين، وبعضه في السراديب خافت وخجول ، عن المأمورية الثالثة، والانتخابات التشريعية والبلدية القادمة، وفكرة إصلاح  كل من قطبي الأغلبية والمعارضة