دقة - حياد - موضوعية

ولد إشدو لرئيس الجمهورية: "أنتم بحاجة إلى حفيظ عليم.. لا إلى مصفقين"

بسم الله الرحمن الرحيم رسالة مفتوحة إلى فخامة رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، المحترم؛ سيدي الرئيس؛ بعد التحية والتقدير؛ شاهدت خطابكم القيم حول المرحلة الدقيقة التي نمر بها، كغيرنا من دول العالم؛ حيث عالجتم قضايا مهمة، واتخذتم إجراءات ضرورية، واعتمدتم حلولا لا غنى عنها، وإن كنت لا أرغب أن أُدْرَجَ في خانة المنوهين بخطابكم؛ لاختلاف مآربي ومآرب بعضهم؛ فأنتم تحتاجون في هذه المرحلة الحاسمة إلى "يوسف" حفيظ عليم، وفي غنى عن مصفقين ومطبلين لا جدوى لهم في الميدان

رسالة مستعجلة إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني

فخامة الرئيس أجزم بأنكم وحكومتكم تبذلون أقصى الجهود من أجل الخروج ببلدنا من هذه الأزمة التي لا يوجد أخطر فيها من الارتجالية والاعتباطية والتقليد الأعمى، خاصة أن انعكاساتها الاجتماعية والاقتصادية بدأت تظهر هنا وهناك، فقد سمعت في وسائل الإعلام الدولية أن مناطق من إيطاليا شهدت أعمال نهب لبعض المتاجر اضطر الدولة إلى إخراج الجيش لحراستها، وأن العديد من الدول أنشأ هيئات لتعويض النقص الذي تفرضه الأزمة حرصا على ضمان السكينة العامة، حيث اضطر نهب أحد مخابز الأردن الحكومة فيها إلى أن تتكفل بإعداد الخبز وتوزيعه على البيوت كل يوم طيلة الأزمة

الحُكم والحِكمة لحلِّ الأزمة (كورونا) /محمدفال ولد عبد اللطيف

فكرت في شيء أكتبه عن هذه الأزمة الصحية العالمية المسماة بأزمة "فيروس كورونا" والتي أدخلت الناس في دوامة من الخوف والهلع وكان لها تأثير على عامة أصعدة الحياة الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية وكادت تقضي على المسلمات والثوابت التي كان يقوم عليها توازن المجتمع

رأي فقهي حول حكم أداء الصلاة في الجماعة في الظروف الاستثنائية الحالية

من المعلوم من الدين بالضرورة أن الصلاة فرض عين على كل مكلف بحسب الحالة التي هو فيها، وهي حسب تعريف ابن عرفة "قربة فعلية ذات إحرام وسلام وسجود فقط"

"لا عدوى" في زمن العدوى!/ عثمان جدو

كثير من الناس في هذه الأيام وفي غيرها من لحظات الخوف وانتشار الأوبئة؛ يعمد إلى إشاعة الخوف وزرع الفزع في قلوب الناس، وقد يحدث ذلك عن جهل أو تسرع لكن عن حسن نية؛

تابعونا على الشبكات الاجتماعية