دقة - حياد - موضوعية

الرئيس و نائبه ..

يتداول المدونون هذه الأيام على نطاق واسع قصة وقعت لصديقنا الإداري اللامع الداه بن عبد الجليل تتعلق بمظهر بريءٍ من مظاهر مخلفات العبودية في البلاد و هو إذ ذاك والي ولاية گيدماغه

الزواج تحت جنح كورونا

منذ منتصف مارس كثرت الزيجات (في العاصمة على الأقل) أو لعلها استمرت كما كانت لكن منافاتها للجو العام زادت انتباهي إليها

من أفسد التعليم؟ بقلم: سيد محمد ولد الشيخ

إن التعليم هو المقياس الذي يعكس مدى تقدم وتحضردولة ما, وهو المحافظ الوحيد على عادات وتقاليد الشعوب النبيلة , وما نشاهده اليوم في الوطن من نزاعات عرقية وتنام لدور القبيلة والفيئة والجريمة وحتى الزمرة سببه هو تغيب مؤسسة من أهم المؤسسات ألا وهي التعليم بشقيه المحظري والمد رسي , وجعل إدارته الحقيقية تحت وصاية السياسيين والإداريين الإقليمين الذين تفضل غالبيتهم  مصالحهه الخاصة على مصالح الوطن

مصاب بالكورونا يكتب عن التلاعب بفحوص الشفاء

يتم التعافي يوميا وبنسب مرتفعة لله الحمد بين نزلاء الحي الجامعي منذ توفير جهاز فحص سريعTDR يكشف عن الأجسام المضادة، وحسب ما يقال فإن نسب دقته مرتفعة

تعزية في زمن الحجر الكوفيدي/ محمد فال ولد سيدي ميله

  هذا الفيروس مجرم حقا!

تابعونا على الشبكات الاجتماعية