دقة - حياد - موضوعية

موريتانيا ..و الهم العربي/ أسماء الحسيني

توجهت الأنظار إلى موريتانيا بعد اعتذار المغرب أخيرا عن استضافة القمة العربية المقبلة،واعلان موريتانيا أنها

من ذكريات "إشارة مرور"

وجدت نفسي قبل عشرين سنة ـ أو ربما أكثر أو أقل ـ فذاكرتي ضعيفة، مرمية هنا، عند "كرفور تنسويلم" بعاصمة موريتانيا، التي ساقتني إليها الأقدار سنوات بعد خروجي من المصنع في الواقع لست نادمة على وجودي هنا، فالحياة قسمة ونصيب، وإن جرت أدمعي، وأنا أرى زميلاتي معززات مكرمات محترمات، في عواصم جميلة مبنية متحضرة، وعلى طرق أنيقة مشجرة مضاءة مرتفعة متشابكة، يسير عليها  أناس متحضرون يسيرهم القانون والشعور الوطني قبل أن تسيرهم "إشارة" أو"سلطة" من أي نوع

قمة نواكشوط ستكون يوما من أيام العرب

لا نمتلك قاعة واحد لاستضاف قمّة جهوية، أحرى دوليّة

في الصميم / أحمدو ولد الوديعة

أحجمت لساعات عن الرد على بيان الهابا  الشارح لقرار إنذار قناة المرابطون ووقف بث برنامج في الصميم لمدة شهر، فقد شعرت بحالة تعاطف حادة مع " الهيئة العليا للصحافة والسمعيات البصرية ،حين أكملت قراءة بيانها،  تخيلت سياطا وأشياء أخرى تظلل رأس كاتب البيان المهيض تملي عليه ولاتترك له مجالا ولاوقتا للنقاش أو حتى للتعديل حتى يكون الأمر مقبولا من حيث الشكل

الأمن ..والسياسة.. والثقة.. والإعتراف

في كل يوم تزداد وتيرة التصاعد وتتسع دائرة التحديات الأمنية في المحيط القريب والبعيد عنا، وفى كل يوم تتعقد الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وحتى المناخية في العالم من حولنا، ومن الأكيد أن لذلك ارتدادات وتأثيرات على بلدان كثيرة من فصيلتنا ومن غيرها ومن دول كانت أقوى وأقدر مناّ

تابعونا على الشبكات الاجتماعية