نجل "كادير" يطالب بالكشف رسميا عن قبور ضباط16مارس
لقد فوجئت خلال الأيام الماضية بخبر وصور تداولتها الصحافة وصفت بأنها مكان دفن الضباط الذين قاموا بانتفاضة 16 مارس 1981 و تمت محاكمتهم وإعدامهم ودفنهم في ظروف اختار نظام ولد هيدالة الدكتاتوري أن يخفيها عن الشعب الموريتاني وعن ذويهم في خطوة مخالفة لديننا الحنيف ولجميع القوانين و الاعراف