أعادت الجارة الجنوبية لموريتانيا(السنغال) الأسبوع الماضي تطبيع علاقاتها مع إسرائيل التي كانت قد تدهورت قبل فترة .
.وتؤكد المصادر انه بعد قطع موريتانيا علاقاتها الدبلوماسية مع اسرائيل واصلت سفارة الأخيرة في داكار تنفيذ مخططاتها في موريتانيا، واستمرت في ذلك حتى إغلاقها الأمر الذي جعل عددا من المراقبين يتساءلون اليوم هل تعود اسرائيل اليوم بعد التطبيع مع داكار لتنفيذ مخططاتها في موريتانيا من نافذة السنغال؟