كثر الغط حول تراجع مستوى احتفالية عيد العرش في نواكشوط خلال السنة الحالية وحاول البعض إرجاع ذلك إلي برود في العالقة بين موريتانيا والمغرب. غير ان حقيقة الأمر تتلخص في غياب القائم بالأعمال السابق محمد بن امبارك الذي أحيل للتقاعد حيث كان هو من يتولى دعوة الشخصيات ونشر الخطاب الرسمي للسفير في وسائل الإعلام الموريتانية وكلها أمور غابت هذه السنة.