وقال أحمد هدية، رئيس المركز الإعلامي لغرفة العمليات بين مصراتة وسرت المناهضة لتنظيم داعش، إن بعض مقاتلي التنظيم كانوا يقومون بحلق لحاهم وقص شعورهم كي يتمكنوا من الفرار من المدينة الليبية دون أن يكتشفهم أحد.
واستعر القتال ضد التنظيم في سرت، التي كانت خاضعة لسيطرة ميليشيات من مدينة مصراتة الساحلية، خلال الأسابيع الأخيرة.
وأوضحت القوات الليبية الموالية لحكومة الوفاق، الأربعاء، أنها تقدمت إلى عمق المدينة الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش.
وكان الوزير عبد الرحمن كيسا، وهو وزير سابق، من بين القتلى.