اتفقت كل من الجزائر وليبيا وتونس على عقد اجتماعات كل ثلاثة أشهر، يكون الأول في تونس بعد شهر رمضان. ويهدف الاتفاق إلى تكثيف الجهود وتوحيدها لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية بما يعود على شعوب البلدان الثلاثة التي تشترك في الحدود.
ويثير غياب موريتانيا والمغرب عن هذا التكتل المغاربي الجديد جدلا واسعا في الاوساط المغاربية.