في أعقاب حادث تحطم الطائرة الروسية التي لقي فيها 224 راكباً وطاقمها مصرعهم، بدأت حملة تحذيرات السياح من السفر إلى الدول التي وصفت بأنها "الأخطر في العالم
.ونشرت "ذا إندبندنت" أحد تلك التحذيرات، وهو خريطة أنشاتها شركة "Statista"، المختصة بالإحصاءات الدولية عبر الشبكة العنكبوتية، ويظهر فيها 18 بلداً، تعد الأخطر عالميا على حياة السواح وينصح بعدم التوجه اليها إلا في الضرورات القصوى.
ووردت أجزاء من روسيا أيضاً ضمن تصنيف "خطير" متضمنة المنطقة القريبة من الحدود مع أوكرانيا ومنطقة الشيشان. كما حذرت الحكومة البريطانية من المناطق القريبة من الحدود مع جورجيا وأذربيجان أيضاً.
الدول التي نصح بعدم السفر إليها:
فغانستان، بوروندي، موريتانيا جمهورية أفريقيا الوسطى، تشاد، جمهورية الكونغو الديمقراطية، غينيا، العراق، ليبيا، النيجر، الأراضي الفلسطينية، سيراليون، الصومال، جنوب السودان، سوريا، تونس، اليمن.
الدول التي نصحت وزارة الخارجية البريطانية مواطنيها بعدم السفر إلى مناطق فيها فقط:
الجزائر، أنغولا، أرمينيا، أذربيجان، بنغلاديش، بوركينا فاسو، بورما (ميانمار)، كمبوديا، الكاميرون، كولومبيا، جيبوتي، إكوادور، مصر، إريتريا، إثيوبيا، جورجيا، وهايتي، الهند، إيران، إسرائيل، ساحل العاج، اليابان، الأردن، كينيا، كوسوفو، لبنان، ماليزيا، مدغشقر، مالي، نيبال، نيجيريا، باكستان، الفلبين، جمهورية الكونغو، روسيا، المملكة العربية السعودية، السودان، طاجيكستان، تايلاند، تركيا، أوغندا، أوكرانيا، فنزويلا، الصحراء الغربية.
ويأتي ذلك بعد ايام من بيان اصدرته الخارجية لبرطانية وحذرت فيه راعاياها من زيارة بعض الدول التي اعتبرتها خظيرة وفي مقدمتها موريتانيا