يترقب الشارع الموريتاني بحذر كبير يوم غد الخميس حيث من المتوقع ان يعرف التجاذب السياسي اشده مهرجان ولد عبد العزيز الذي تحشد له الأغلبية الحاكمة ليكون اكبر مهرجان تختتم به حملته للتعديلات الدستورية والذي يتعهد الرئيس عزيز باعلان مفاجات كبيرة خلاله قد تتعلق بتسريبات نوعية عن المعارضة الموريتانية ربما تشمل ابرز زعمائها.
.من جانبها المعارضة الرافضة للتعديلات تعكف على تنظيم ثلاثة مسيرات في نواكشوط متزامنة مع المهرجان المذكور.
يأتي ذلك في ظل حالة استنفار امني تعرفها العاصمة منذ ايام