في يوم الاثنين الموافق16 مارس من عام 1981 كان بعض خيرة ضباطنا وأكثرهم وطنية وشجاعة على موعد مع التاريخ بعد أن قادوا محاولة لقلب نظام الجور والظلم الجاثم على رؤوس الموريتانيين كرها في سنوات الجمر والنار التي لا تطاق 

بعد مرور أربع سنوات على بدء الحملة الفرنسية/الأفريقية على الجماعات "الجهادية" في شمال مالي والصحراء الكبرى، وفي خطوة وُصفت بالتطور الأهم في تلك الحرب؛ أعلنت أربعة تنظيمات "جهادية" شمالي مالي اندماجها في تنظيم واحد أسمته "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين"، وسلمت قيادته لزعيم جماعة أنصار الدين المالية إياد أغ غالي

انتقلت الي رحمة البارى مساء امس الاربعاء الولدة توت منت ابك وقد عرفت الفقيد بالتدين حسن والخلق والكرم

كشف الضابط المتقاعد،محمد سعيد الملقب الداه ولد الحسين في مذكراته عن السبب المباشر لفشل محاولة الانقلاب التي جرت في 16مارس 1981 بقيادة المرحوم  الامير أحمد سالم  ولد سيد والمرحوم عبد القادر والمرحوم أنيانغ

أعلن مساء اليوم الأربعاء في العاصمة نواكشوط، عن حل كتلة "الوفاق الوطني" السياسية التي شاركت في الحوار الوطني الشامل الذي نظمته الحكومة شهر أكتوبر الماضي