دق تنظيم حزب البعث العربي الإشتراكي في موريتانيا، ناقوس خطر يتهدد موريتانيا في ظل نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، كما إتهم في ذات الوقت المعارضة الموريتانية بـ"غياب الحنكة السياسية وقلة النظافة التاريخية لمعظم رجالاتها"

نظم المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ندوته الأسبوعية في نصرة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم الاثنين 3 رمضان المبارك 1438 هجرية الموافق 28 مايو 2017 في التيسير شمال العاصمة نواكشوط

عرفت موريتانيا مجموعة من الأحداث السياسية والثقافية التي ميزت الأسبوع الذي نودعه، أبرزها التصريحات التي أطلقها الوزير الأول يحي ولد حدمين خلال زيارته إلى المحافظات الشرقية، والتي تهدف إلى التعبئة للتصويت على التعديلات الدستورية المقررة في 15 يوليو المقبل

ذات مساء من أخريات مصيف طويل على بومديد حلت مفرزة من المقاومة على رأسها الأمير العادل أحمد للديد وبجانبه وزيره الأول اسلمو ولد ابراهيم اخليل المعروف بخصال النبل والتواضع والشهامة وسداد الرأي، وجمع من العرب الضاربين في الأرض بغرض الجهاد

"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"، صدق الله العظيم