نواكشوط – «القدس العربي»: طالب سياسيون موريتانيون وسنغاليون معارضون ومستقلون في تصريحات وتدوينات تواصل نشرها والإدلاء بها أمس بنشر نص الاتفاق المبرم بين موريتانيا والسنغال يوم التاسع من فبراير/ شباط المنصرم

علمت صحيفة نواكشوط ان قطب التحقيق المكلف بالجرائم الاقتصادية والمالية قرر تمديد وضع الصحفيين والشيوخ والنقابيين المشمولين في الملف المعروف بـ(قضية ولد بعماتو) تحت الرقابة القضائية تمديد الفترة من جديد بشهرين

يرفض عزيز أي فكرة للشراكة، وبصفة أساسية الشروع في إجراءات الثقة المتبادلة التي تطمئن كل فريق على مصالحه وتؤسس لفكرة الشراكة في صنع المستقبل الجماعي، ليس لتصفية تركته (وذلك ما يزعجه)، بل على نحو ما صرح به الزعيم المعارض أحمد ولد داداه، في مهرجان التحدي فبراير 2015، صونا للبلد

احتضن فندق الأجنحة الملكية في نواكشوط مساء اليوم الاثنين دورة عادية للمجلس الوطني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية تحت رئاسة الأستاذ سيدي محمد ولد محم رئيس الحزب وأعضاء المجلس البالغ عددهم أكثر من 200 عضو علاوة على عدد من أعضاء اللجنة الخاصة المكلفة بتشخيص واقع الحزب وبتفعيل هيئاته

طلبتني رئاسة الجمهورية على جناح السرعة، كانت مفاجأة بالنسبة لي بدأت أدور بين الاحتمالات، هل سيتم تكليفي بتشكيل الحكومة مثلا، أو منحى منصبا ما، أم أن الرئيس سيبلغني غضبه من تدويناتى، أم  سيخصنى بمقابلة شخصية، أم أننى "مطلوب" لأسباب أخرى