في سبيل الحق4/الأستاذ محمدٌ ولد إشدو
لقد كان اللفيف، وخلافا لما يدعيه بعض الجاحدين، متطوعا على الدوام، وكانت لديه "لازمة" يشترطها على المتهمين السياسيين؛ وخصوصا قادة اتحاد القوى الديمقراطية عهد جديد، وقادة التيار الإسلامي! وما زلت أتذكر، ولعلهم كذلك، اللحظة الزمنية التي اشترطنا فيها ذلك الشرط على قادة التيار الإسلامي، لأنها لحظة فارقة: