بعد عقود من الكذب والتلفيق والدعاية الاستخباراتية المغرضة هيدالة نفسه يعترف بوطنية ضباط محاولة 16 مارس الانقلابية، وانه لا دور للمغرب فيها فهي محاولة موريتانية قادها ضباط وطنيون موريتانيون بأسلحة وعتاد موريتاني ورووا بدمائهم الزكية الطاهرة أرض وطن خامرهم حبه ،ودافعوا عنه في خطوط النار وعلى رأس جبهات القتال غير نادين على أي مصير ينتظرهم في سبيله
.
تا بعوا التقرير: