ويضم المنزل، وهو مبنى مكون من ثلاثة طوابق يعود إلى عصر النهضة، الشقة التي ولد بها هتلر.
وذكر عدد من أعضاء لجنة عينتها الحكومة، للبت في مستقبل المنزل، أن تدميره للحد من اجتذابه للمعجبين بالدكتاتور النازي، قد يعطي انطباعا بمحاولة محو جزء من تاريخ النمسا.