كان فرنون مايجورز الأمريكي ينعت جيرانه من الجالية اللبنانية بـ"القذرين" وبالكثير من العبارات العنصرية لسنوات طوال إلى أن أقدم على ارتكاب جريمة بشعة في حق أحد أفرادها.
.كانت البداية مع محاولة مايجورز البالغ من العمر 61 عاما دهس والدة خالد جبارة، الذي أرداه قتيلا خلال الأسبوع الماضي، حيث أقدم على صدمها عمدا في العام الماضي عندما كانت تمارس رياضة الركض في حي تولسا الذي يقطنون فيه، وعندما القت الشرطة القبض عليه واعترافه بما اقترف مبررا ذلك بأن آل جبارة "لبنانيون قذرون"، تمكن من الخروج بكفالة والعودة إلى المنزل في مايو/أيار الماضي.
وفي الأسبوع الماضي كان خالد، البالغ من العمر 37 عاما، يتحدث عبر الهاتف مع والدته هيفاء وهو خارج من المنزل لأخذ رسائل البريد وكان مايجورز بالمرصاد فأطلق النار باتجاهه وأرداه قتيلا على الفور، وتم اعتقال مايجورز بعد مواجهة عنيفة مع الشرطة.
كان فرنون مايجورز الأمريكي ينعت جيرانه من الجالية اللبنانية بـ"القذرين" وبالكثير من العبارات العنصرية لسنوات طوال إلى أن أقدم على ارتكاب جريمة بشعة في حق أحد أفرادها.
كانت البداية مع محاولة مايجورز البالغ من العمر 61 عاما دهس والدة خالد جبارة، الذي أرداه قتيلا خلال الأسبوع الماضي، حيث أقدم على صدمها عمدا في العام الماضي عندما كانت تمارس رياضة الركض في حي تولسا الذي يقطنون فيه، وعندما القت الشرطة القبض عليه واعترافه بما اقترف مبررا ذلك بأن آل جبارة "لبنانيون قذرون"، تمكن من الخروج بكفالة والعودة إلى المنزل في مايو/أيار الماضي.
وفي الأسبوع الماضي كان خالد، البالغ من العمر 37 عاما، يتحدث عبر الهاتف مع والدته هيفاء وهو خارج من المنزل لأخذ رسائل البريد وكان مايجورز بالمرصاد فأطلق النار باتجاهه وأرداه قتيلا على الفور، وتم اعتقال مايجورز بعد مواجهة عنيفة مع الشرطة