بدأت  اليوم السبت، بالعاصمة نواكشوط أعمال اجتماعات وزراء الخارجية العرب، المحضرة  لانعقاد الدورة العادية للقمة العربية التي ستبدأ أعمالها الاثنين بقصر المؤتمرات.

وحسب مصادر نواكشوط سيبحث وزراء الخارجية العرب فى 16 بندا تتناول القضية الفسطينية بكل أبعادها، بما في ذلك عملية السلام والقدس والاستيطان واللاجئين والاونروا.

كما سيناقش الوزراء تطورات الأزمة السورية والوضع فى كل من ليبيا واليمن، ودعم الصومال وخطة تحرك السودان لتنفيذ استراتيجية خروج اليوناميد من إقليم دارفور، واحتلال إيران للجزرالإماراتية الثلاثة "طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى"، بجانب التدخلات الإيرانية فى الشئون الداخلية للدول العربية،

-إتخاذ موقف عربى إزاء انتهاك القوات التركية للسيادة العراقية

-صيانة الأمن القومى العربى ومكافحة الإرهاب، وتطوير جامعة الدول العربية، والعمل الاقتصادى والاجتماعى العربى المشترك.

-تحديد موعد ومكان الدورة العادية الـ28 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة،

-توجيه الشكر لدولة موريتانيا لاستضافتها القمة الـ27.

ولعله من اهم البنود التي ستناقش خلال الاجتماع بند يتعلق بتفعيل الدفاع العربي المشترك