كلنا نعرف الوظائف الطبيعية الكثيرة التي يقوم بها اغلبنا كوظيفة محامي أو دكتور أو مهندس أو مدرس أو عامل نظافة أو سائق أو صحفي إلي أخره كل هذة هي وظائف تقليدية يقوم بها اغلبنا ومعظمنا ولكن الغريب والمثير والجديد هي ان نسمع ونعرف ان هناك بعض الوظائف الغريبة بالفعل علي مجتمعنا ولكن هذة الوظائف موجودة بالفعل وهناك أشخاص يمارسونها ويتقاضون منها رواتب حقيقية و علي حسب ما جاء في صحيفة ” الاندبندنت” البريطانيةمن هذة الوظائف كتالي
.وهي وظيفة موجودة بالفعل وحقيقية حيث ان بعض الأشخاص يقومون بمشاهدة كل برامج التلفزيون مثل البرامج الترفيهية والإخبارية ويختارون منها مقاطع ومشاهد مناسبة ليتم استخدامها مره أخري في برامج تلفزيونية وفي الغالب تكون برامج ساخرة.
نعم فهناك أشخاص من كثرة تعلقهم وحبهم لكلابهم الوفية يقررون تعليمهم ركوب الأمواج وبالفعل نجد متخصصون في تلك الوظيفة وفي تعليم وتدريب الكلاب علي ركوب الأمواج.
نجد ان ذلك الكعك ” كعك الحظ ” ينتشر في الغرب وهو كعك يحتوي علي رسائل للحظ سواء سلبية أو ايجابية داخل الكعكة نفسها ونجد متخصص في ذلك المجال لكتابه تلك الرسائل.
نجد في الشركات التي تصنع طعام الكلاب ان هناك متذوق للطعام الذي ياكلة الكلاب لمعرفه مدي مناسبة ذلك الطعام أم لا للكلاب وذلك قبل توزيعه في السوق.
نعم فتلك الوظيفة وهي التنفس باحتراف موجودة بالفعل وشرط أساسي فيها ان يكون محترف وتستعين شركات تصنيع العلك ” اللبان ” بهؤلاء المحترفين لكي يجربوا منتج اللبان قبل توزيعه في الهواء ومعرفه فعاليته علي النفس هل هو فعال وجيد أم لا.
نجد في كثير من البلدان الغربية وغيرها عمليه حرق الجثث للمتوفيين وبعد ان تتحول الجثة إلي رماد يتم تشكيلها من خلال هؤلاء الفنانون ويتحول هذا الرماد إلي لوحات تعلق في حوائط المنازل.
نعم فتلك الوظيفة تدر علي صاحبها أكثر من 60 ألف دولار سنويا ؟ وكله مهامه هي عبارة عن تحديد جنس المولود ” الكتكوت ” هل هو ديك أم دجاجه منذ ولادته؟؟؟
نعم تلك هي وظيفة وربما يكون صاحبها هو الأكثر صبرا مع انه ربما يمارس الوظيفة الأتفه علي وجه الكرة الأرضية ، وتتمثل كل مهام تلك الوظيفة في ان يرسله البعض ليقف مكانهم في صف طويل في المتاجر أو ألاماكن الحكومية التي تزدحم بشدة وحين يأتي دورك يقوم هذا الشخص بالاتصال بك لتأخذ مكانك وبكل سهولة ؟؟
يقوم صاحب تلك الوظيفة الخطرة باستخراج سم الأفاعي الأكثر خطورة وشراسة ثم يبيع ذلك السم للمستشفيات أو شركات الأدوية.