مازال زوج القتيلة "اتي افال" حتى اليوم وبعد مرور قرابة  أسبوع على العثور على جثة الضحية في منزلها بحي دبي فارا من العدالة حيث لم تتمكن الشرطة حتى اليوم من العثور عليه وتوقيفه.

وحسب مصادر نواكشوط الموثوقة فقد فحت الشرطة تحقيقا قاد إلي توقيف مقربين من زوج الضحية المشتبه الرئيسي في الجريمة من بينهم شقيقيه وصديقه وبعد الاستجواب تم إطلاق سرح صديق الزوج واحد شقيقيه بينما ابقي على الآخر الذي أكد جيران منزل الضحية انه كان آخر من زاره

وقد عثرت الشرطة الاحد  الماضي على  جثة  المدعوة أتي أفال في منزلها بحي دبي وذلك بعد أيام من قتلها وتشتبه الشرطة في زوجها المختفي حيث كان آخر من تواجد معها في المنزل  قبل اختفائه.