رفض النايب عن مقاطعة جكني السيد الطالب مصطفى ولد محمد الامين الانجرار وراء الدعوات الداعية إلى جمع التوقيعات وعقد اللقاءات لسحب البساط من تحت لجنة إصلاح حزب الاتحاد
.
وقال النايب الطالب مصطفى ولد محمد الذي يشغل هذه العضوية منذ العام 1992 في تصريح صحفي للنشرة المغاربية أن أنظمة واحكاما تعاقبت عليه في هذا المنصب وانه رفض في مناسبات عديدة الانقلاب على قناعاته وتوجهاته السياسية والدخول في مغامرات غير محسومة سلفا... ومن دون مبرر مقنع..
وأضاف أنه انطلاقا من هذه القناعة رفض الاستجابة لجلسات برلمانية ولقاءات الإتصالات مختلفة لنواب تحت عنولن سحب الشرعية من لجنة إصلاح الحزب الحاكم من دون أن يقدم أصحاب هذا التوجه مبررا وحبها ومقنعا لهذه المواقف..
وأشار إلى أنه كناءب برلماني مرشح من هذا الحزب الذي أعلن دعمه ومساندته لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ولم يتبنى مواقف طارئة وغير متوقعة وأضاف ان قناعته لم تهتز إلى حد الساعة بهذا الحزب وأهدافه مشيرا إلى أنه سيبقى على هذا التوجه ما لم يغير الحزب من مواقفه تجاه رييس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني والنظام القايم حينها سيكون لكل مقام مقال