نعم هذا ما يؤكده تقرير استقصائي كتبته جريدة ليزيكو الفرنسية ( Les Echos) مؤكدة على أن تجارة الصمغ العربي ستعود لسابق عهودها حيث بدا أن العلك مادة طبيعية لا يمكن الاستغناء عنها في الأغراض الطبية والغذائية والتجميلية. ويبدو ان فرنسا ذات التقاليد الراسخة مع دول الساحل الافريقي فيما يتعلق بتجارة الصمغ العربي تأخذ مكانها كمنافس قوي للهند وغيرها من الدول المهتمة باستيراد هذه المادة التي لا ينقطع الاهتمام بها.
.
هل ستعود ساكنة المناطق الموريتانية المنتجة لهذه المادة إلى تلك العادات القديمة المرتبطة بلقط العلك وإقامة أحياء خاصة بالاستصماغ تعرف بالبضلان، وكشط قشرة شجرة القتاد المعروف ب"السيرة"، وغير ذلك من العادات القديمة.
انظر مقال عودة العلك الى الاسواق العالمية في الرابط التالي:
https://www.google.com/…/s/www.lesechos.…/amp/71/2213171.php
من صفحة الباحث سيدي احمد ولد الأمير