أثارت ترشيحات حزب الاتحاد من اجل الجمهورية في عدد من الدوائر موجة استياءات واسعة وخلفت حالة من الاحتقان والغضب في صفوف أعداد كبيرة من مناضليه.
.وينتظر المغاضبون بترقب كبير عودة الرئيس محمد ولد عبد العزيز اليوم من تركيا لإعلان النتائج المتعلقة بنواكشوط وكذا اللوائح الوطنية.
ويرى المراقبون ان أزمة الترشحات الخطيرة قد تقلل من حظوظ الحزب الحاكم لصالح احزاب المعارضة التي تستقبل المغاضبين بالورود والسجاد الأحمر