دقة - حياد - موضوعية

تلخيص أهم ما ورد في مقابلة "عزيز"مع إذاعة الصين

2015-09-21 00:12:45

آفاق (خاص ) أكد الرئيس الموريتاني في مقابلة مع شبكة إذاعة الصين الدولية بثت على أثير الإذاعة وعلى تلفزيون للشبكة أجراه معه الصحفي الموريتاني في الشبكة عبد الرحمن ولد سيدي محمد أن العلاقات الموريتانية الصينية شهدت خلال الخمسين سنة الماضية نجاحات كبيرة على كافة المجلات

.

واعتبر الرئيس الموريتاني أن التشاور مع الصين على المستوى السياسي والدبلوماسي دائم والتنسيق فعال لتعزيز السلم والامن الدوليين، وفي المجال الاقتصادي فقد أنجزت مشاريع هامة في البلاد ، كما شهدت المجالات التجارية تطورا كبيرا ومتميزا بين البلدين، وقد عمل البلدان على انتظام اجتماعات اللجة الكبرى للتعاون بينهما. أما بخصوص آفاق التعاون فان توفر مناخ ملائم للاستثمارات في منطقة نواذيبو التجارية بالعاصمة الاقتصادية يفتح أفق جديدة لهذا التعاون ويمكن في المستقبل القريب أن تتواجد شركات للصناعة الصينية في هذه المنطقة للاستفادة من المناخ والتسامح والعناية التي توليها الدولة الموريتانية للشراكة مع جمهورية الصين الشعبية. كما تطرق الرئيس الموريتاني لما حققته البلاد على مستوى البنى التحتية منوها بتشييد "مطار أم التونسي" الدولي، معتبرا أن موريتانيا ستواصل نهج الإصلاح الإقتصادي وتشييد المزيد من المنشآت الحيوية. وبخصوص فترة توليه رئاسة الإتحاد الإفريقي قال ولد عبد العزيز خلال إنه وجد العديد من التحديات وخاصة التحديات الأمنية وعدم الاستقرار بسبب عدة مشاكل تعيشها المنطقة إلا أنه وبفضل حنكة القادة الأفارقة وإندفاعهم تم تذليل العقبات والتوصل إلى حلول لهذه المشاكل فقد كانت هنالك عدة مشاكل ما حدث في ليبيا وجمهورية كودتفوار وجنوب السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى وكذلك مشكلة شمال مالي وتواجد الارهاب فقد تمت معالجة هذه المشاكل مع القادة الأقارقة من أجل عودة الاستقرار لمنطقة الاتحاد الأفريقي، مضيفا أنه تم عقد عدة لقاءات مع افريقيا و الاتحاد الاوروبي وبين تركيا وأفريقيا وكذلك بين العالم العربي وأفريقيا. كما تم تنظيم لقاء بين أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية،كل هذه المؤتمرات كانت تدور حول إقامة العلاقات وتبادل الاراء حول القضايا الهامة لدى العالم باسره مع هذه الدول وهذه القارات. وأكد الرئيس الموريتاني خلال هذه المقابلة أن بلاده كانت ضحية لعدة هجمات ارهابية في السنوات الماضية بدأت في سنة 2005 وتواصلت حتى سنة2009 - 2010. مضيفا أنه كان مقتنعا بأن محاربة الارهاب لابد أن تكون لها مقاربة سياسية وعسكرية ولا يمكن أن ينتهي الامر بمقاربة عسكرية وحدها لذلك كان لابد أن تكون هنالك مقاربة تتخذ في الحسبان الوضع والأسباب وهو ما جعلنا نتخذ مقاربة للقيام بحوار مع بعض المجموعات كما قمنا بتكوين جيش وتدريبة ووضعه في وضعية الدفاع عن الوطن وهذا الشيئ قد حالفنا فيه النجاح بحمد لله وأعطي نتائج إيجابية وأستطاع أن يبعد عنا خطر الارهاب في البلاد. آفاق (خاص ) أكد الرئيس الموريتاني في مقابلة مع شبكة إذاعة الصين الدولية بثت على أثير الإذاعة وعلى تلفزيون للشبكة أجراه معه الصحفي الموريتاني في الشبكة عبد الرحمن ولد سيدي محمد أن العلاقات الموريتانية الصينية شهدت خلال الخمسين سنة الماضية نجاحات كبيرة على كافة المجلات. واعتبر الرئيس الموريتاني أن التشاور مع الصين على المستوى السياسي والدبلوماسي دائم والتنسيق فعال لتعزيز السلم والامن الدوليين، وفي المجال الاقتصادي فقد أنجزت مشاريع هامة في البلاد ، كما شهدت المجالات التجارية تطورا كبيرا ومتميزا بين البلدين، وقد عمل البلدان على انتظام اجتماعات اللجة الكبرى للتعاون بينهما. أما بخصوص آفاق التعاون فان توفر مناخ ملائم للاستثمارات في منطقة نواذيبو التجارية بالعاصمة الاقتصادية يفتح أفق جديدة لهذا التعاون ويمكن في المستقبل القريب أن تتواجد شركات للصناعة الصينية في هذه المنطقة للاستفادة من المناخ والتسامح والعناية التي توليها الدولة الموريتانية للشراكة مع جمهورية الصين الشعبية. كما تطرق الرئيس الموريتاني لما حققته البلاد على مستوى البنى التحتية منوها بتشييد "مطار أم التونسي" الدولي، معتبرا أن موريتانيا ستواصل نهج الإصلاح الإقتصادي وتشييد المزيد من المنشآت الحيوية. وبخصوص فترة توليه رئاسة الإتحاد الإفريقي قال ولد عبد العزيز خلال إنه وجد العديد من التحديات وخاصة التحديات الأمنية وعدم الاستقرار بسبب عدة مشاكل تعيشها المنطقة إلا أنه وبفضل حنكة القادة الأفارقة وإندفاعهم تم تذليل العقبات والتوصل إلى حلول لهذه المشاكل فقد كانت هنالك عدة مشاكل ما حدث في ليبيا وجمهورية كودتفوار وجنوب السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى وكذلك مشكلة شمال مالي وتواجد الارهاب فقد تمت معالجة هذه المشاكل مع القادة الأقارقة من أجل عودة الاستقرار لمنطقة الاتحاد الأفريقي، مضيفا أنه تم عقد عدة لقاءات مع افريقيا و الاتحاد الاوروبي وبين تركيا وأفريقيا وكذلك بين العالم العربي وأفريقيا. كما تم تنظيم لقاء بين أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية،كل هذه المؤتمرات كانت تدور حول إقامة العلاقات وتبادل الاراء حول القضايا الهامة لدى العالم باسره مع هذه الدول وهذه القارات. وأكد الرئيس الموريتاني خلال هذه المقابلة أن بلاده كانت ضحية لعدة هجمات ارهابية في السنوات الماضية بدأت في سنة 2005 وتواصلت حتى سنة2009 - 2010. مضيفا أنه كان مقتنعا بأن محاربة الارهاب لابد أن تكون لها مقاربة سياسية وعسكرية ولا يمكن أن ينتهي الامر بمقاربة عسكرية وحدها لذلك كان لابد أن تكون هنالك مقاربة تتخذ في الحسبان الوضع والأسباب وهو ما جعلنا نتخذ مقاربة للقيام بحوار مع بعض المجموعات كما قمنا بتكوين جيش وتدريبة ووضعه في وضعية الدفاع عن الوطن وهذا الشيئ قد حالفنا فيه النجاح بحمد لله وأعطي نتائج إيجابية وأستطاع أن يبعد عنا خطر الارهاب في البلاد

تابعونا على الشبكات الاجتماعية