دقة - حياد - موضوعية

آسية عبدالرحمن..”التَّبراع” بالفصيح أو ما يشبهُ الهـذيان!

تخبئ الكاتبة آسية عبد الرحمن غيمات ماطرة كثيفة في كتاباتها، تقف في شرفة البوح الحالمة وهي تجمع نجوم خواطرها وتنثرها في لغتها الفصيحة القوية السبك، وكتاباتها المختزلة، والمجتزءة، المكثفة المعاني، التي تشبه إلى حد بعيد ما يعرف في أدبنا الشعبي النسائي بـ"التبراع"، لكنه بلغة فصيحة وكلمات مصفوفة في عبارات قصيرة، تشبه التداعي أو البوح الحر، أو الهذيان

توضيح من الوزير الأول الأسبق مولاي ولد محمد لغظف

لقد تم اليوم تداول وثيقة أحلت بموجبها (أيام كنت أتبوأ منصب الوزير الأول في النظام السابق) اتفاقية بولي هوندونغ للمصادقة عليها من طرف البرلمان الموريتاني

عميد نقباء الصحافة الموريتانية يحذر من التراخي في مكافحة الكورورنا

الإنسانية يلفها رداء الفجيعة، والفيروس يحصد ألاف الأرواح يوميا، وكأن لم يعد للبلدان من وسيلة دفع سوى ممارسة هذه الطقوس الجنونية في تتبع المصابين وإحصائهم قبل تفويجهم للمقابر،نصف سكان البسيطة عن الشغل محجورون، وكل قيم ومظاهر التواصل مجمدة الي حين، أئمة المساجد يهجرون منابرهم، والتلاميذ محابرهم، ترك العمال مصانعهم وهجر أصحاب السوق السوق الى إشعار آخر، واشتكى الجسم اعضاءه لأعضائه فلا نصيحة إلا بالمزيد من التباعد

الشيخ عبد الله ولد بيه يكتب:بالإيمان بالله نتجاوز الأزمات

" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " صدق الله العظيم تواجه البشرية في هذه الآونة إحدى الكوارث الشاملة التي عمت العالم والتي يقف أمامها في حيرة ولكن أيضا في محاولة لمواجهتها

السفير الصيني في نواكشوط يكتب:الصين وموريتانيا يدا بيد لمكافحة كورونا

قام الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني فخامة الرئيس الصيني السيد شي جين بييغ بزيارة تفقدية لمدينة ووهان، مركز تفشي فيروس كورونا يوم الثلاثاء 10 مارس، واستأنفت المدينة خدمة المواصلات العامة منذ 25 مارس،وهذا ما بات يعكس تحقيق بعد شهرين من الجهود الجبارة وقف انتشار فيروس داخل الصين،وتحسن الوضع على نحو مستمر،وتسريع وتيرة إعادة عملية الإنتاج وعودة الناس إلى حياتهم الطبيعية وقد أحرزت الصين انتصارا مرحليا في المعركة ضد الفيروس،مما يكسب وقتا قيما للعالم كله في مكافحة الوباء المتفشي

تابعونا على الشبكات الاجتماعية