دقة - حياد - موضوعية

أي داع لرفع الحظر و"كورونا" لا يزال يبطش بالجيران؟

من حق الموريتانيين أن يقدروا عمل وخطط حكومتهم، وجهودهم هم وتضحياتهم التي حالت ـ لحد الآن ـ دون تفشي فيروس "كورونا" وانتشاره في البلد، وإعلان موريتانيا خالية من أي إصابة ولله الحمد

تنصيب رئيس موريتانيا السابع/محمد ولد حمدو

تمر اليوم الذكرى الـثالثة عشرة لتنصيب الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله في قصر المؤتمرات بالعاصمة نواكشوط في مثل هذا اليوم من عام 2007

آسية عبدالرحمن..”التَّبراع” بالفصيح أو ما يشبهُ الهـذيان!

تخبئ الكاتبة آسية عبد الرحمن غيمات ماطرة كثيفة في كتاباتها، تقف في شرفة البوح الحالمة وهي تجمع نجوم خواطرها وتنثرها في لغتها الفصيحة القوية السبك، وكتاباتها المختزلة، والمجتزءة، المكثفة المعاني، التي تشبه إلى حد بعيد ما يعرف في أدبنا الشعبي النسائي بـ"التبراع"، لكنه بلغة فصيحة وكلمات مصفوفة في عبارات قصيرة، تشبه التداعي أو البوح الحر، أو الهذيان

توضيح من الوزير الأول الأسبق مولاي ولد محمد لغظف

لقد تم اليوم تداول وثيقة أحلت بموجبها (أيام كنت أتبوأ منصب الوزير الأول في النظام السابق) اتفاقية بولي هوندونغ للمصادقة عليها من طرف البرلمان الموريتاني

عميد نقباء الصحافة الموريتانية يحذر من التراخي في مكافحة الكورورنا

الإنسانية يلفها رداء الفجيعة، والفيروس يحصد ألاف الأرواح يوميا، وكأن لم يعد للبلدان من وسيلة دفع سوى ممارسة هذه الطقوس الجنونية في تتبع المصابين وإحصائهم قبل تفويجهم للمقابر،نصف سكان البسيطة عن الشغل محجورون، وكل قيم ومظاهر التواصل مجمدة الي حين، أئمة المساجد يهجرون منابرهم، والتلاميذ محابرهم، ترك العمال مصانعهم وهجر أصحاب السوق السوق الى إشعار آخر، واشتكى الجسم اعضاءه لأعضائه فلا نصيحة إلا بالمزيد من التباعد

تابعونا على الشبكات الاجتماعية