مبدئيا ستكون موريتانيا هي الرابح الأكبر من حيادها، وعمليا قد لا يكون أي طرف آخر من أطراف الأزمة الصحراوية فائزا من ورائه
وجها لوجه مع الرئيس الجديد!!
"
نحن.. وكورونا
لا أتمنى أن يظهر كورونا – ولا غيره من الأوبئة- بأي مكان؛ أحرى ببلادي وفي قومي، حيث تبدأ علاقتي بالبلدان وبالبشر، ولعل هذا من نافلة القول، لكن أسبابا خاصة تزيد خوفي على موريتانيا وأهلها، وتصور لي هول الخطب الذي أدعو الله أن لا يقع
لا توجد عنصرية في موريتانيا/ ديدي ولد سيدي ميله
النظام و البيظان و إيرا / محمد فال ولد سيدي ميله
ملاحظة: هذا المقال كتب قبل انسحابي من المنظمة بسنوات، إلا أنه لم ينشر أبدا لأسباب تخص المبادرة الانعتاقية