دقة - حياد - موضوعية

سفارة الأَرْز في إفريقيا الغربية (2) الفصل الثاني: ثورة الهوية والاستقلال

عندما أعلن استقلال موريتانيا فجر الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1960 في انواكشوط لم يكن يوجد هنا على الإطلاق ما يدل دلالة قطعية على استقلال وطن وإقامة دولة؛ اللهم إلا إذا كان وضع حجر أساس العاصمة الذي جرى قبل ذلك بأشهر، وبضع ورشات بناء متواضعة متناثرة

عقبات تواجه مرشح المعارضة للرئاسيات:

بحسب المعلومات التي تجمعت لدي ما تزال المعارضة تواجه صعوبة في حسم اختيار مرشحها للرئاسيات

القضاء والقدر الدستوري / يعقوب ولد محمد ولد سيف

1-حين يتلمس القرار التأسيس لدستورية مشروع القانون النظامي المتعلق بانتخاب النواب الممثلين للموريتانيين المقيمين في الخارج على:" تكامل النص بالقدر الذي يلبى متطلبات عملية انتخاب النواب الممثلين للموريتانيين المقيمين في الخارج "، فإنه يدفع بالرقابة الممارسة من المجلس إلى مجال الملاءمة لا الدستورية، وهو ما لا يتسق مع ما ذهب إليه المجلس في قراره رقم 002 / ق

الشّرَائِحِيّةُ: تَعْرِيفٌ و إِشَارَاتُ حُلُولٍ / المختار ولد داهي

ألسنةُ رجال الإعلام و الحقوق  و جزء معلوم من أقوام السياسة رَطِبَةٌٌ من استخدام مصطلحيْ "الشريحة" و "الشرائحية" الذى  اقتحم المشهد السياسي و الإعلامي و الحقوقي منذ سنوات دون أن يجد مستحَقّه من التعريف و الضبط و التحرير حتى ذهب الناس فى تعريف الشريحة طرائق قددا فمنهم من يجزم بأنها انتماء عرقي مستقل و منهم من يشخصها بأنها مطلب حقوقي  لا غير و منهم من يصنفها مؤامرة خارجية لتجزئة الشعب المُجَزّإ أصلا

قراءة في صفحات الذاكرة.. يوم 28 نوفمبر 1960 في روصو

وصلتُ مدينة روصو في اكتوبر 1960 على متْن سفينة اسمها: "ابنُ المقداد

تابعونا على الشبكات الاجتماعية