دقة - حياد - موضوعية

أبريد الليل وتأجلت الحلقة الأولى / محمد محمود ولد ابو المعالي

كان برنامج "على هامش التاريخ" الذي يعده ويقدمه الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل ـ رحمه الله تعالى ـ قاب قوسين أو أدنى من لحظة الميلاد على شاشة "الموريتانية"، فقد خططنا له مع المرحوم بروية وتؤدة، وكان يتراءى لنا حلما ورديا طالما دغدغ مشاعر القائمين على الشأن الإعلامي والسياسي في هذه الربوع وراود أمانيهم وتطلعاتهم، بل كاد يكون  بداية ثورة في برامج " الموريتانية"، وواسطة عقدها، ودرتها النفيسة فيما هو آت من أيام الله، وكان المرحوم متحمسا له، مستعدا للشروع في تجسيده على شاشة القناة أسبوعيا، قد لملم أوراقه وبرى أقلامه، ورتب على ورق مقوى أفكاره، بعد أن قرر البوح بخلجاته السياسية ومدفونات جوانحه الثقافية، التي طالما ظلت حبيسة مخبئها تستعصي على زفرات تعاقب الملوان، وتعدي صروف الحادثان، أن تذيعها أو تفشيها

ولد ابريد الليل وانا والتلفزيون

يعود أول لقاء لي عن قرب ومعرفة مباشرة بالفقيد الكبير محمد يحظيه ولد ابريد الليل ، إلى منتصف عام 2006 أثناء المرحلة الانتقالية الأولى؛  بعد انقلاب أغسطس 2005 على الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع ، وعودتي من الكويت آخر محطة لي في الغربة،  بعد الإمارات العربية المتحدة  ، تلك الغربة الطويلة في الخارج التي امتدت عشر سنوات من 1996 إلى 2006

في مجلس الشيخ حمدن / عزالدين بن ڭراي بن أحمد يورَ

في سنوات ماضية و في خضم تسارع وتيرة الأحداث الوطنية و الدولية و ما صاحبها من انتشار واسع لوسائل إعلام و اتصال ملأت الدنيا و شغلت الناس، و مع تزايد الانشغال بأمور الحياة اليومية في العاصمة، كان كثيرا ما يراودني هاجس الخوف من الجهل بأدنى ما يُفترض معرفته من مُرتاد المجالس و المحافل

قيامة سميدع الثائر اليساري في مصنع بالسنغال / محمدٌ ولد إشدو

كانت سنتا 1971 و1972 من أقسى سنوات النضال الوطني في موريتانيا ضد الاستعمار الجديد والاستلاب والرجعية والعبودية

ولد بلال يكتب عن السميدع في ذكراه ال50

في الذاكرة، 1- 7- 2020 : الذكرى ال50 لرحيل الأخ سيدي محمد ولد سميدع، رحمه الله

تابعونا على الشبكات الاجتماعية