دقة - حياد - موضوعية

محمد أمبارك إلي جنات الخلد(تأبين+ مراثي)

رحل  عن هذه الدنيا الفانية  قبل أيام رجل ليس ككل الرجال،  ،رجل افني عمره المديد  في طاعة الخالق وخدمة العباد والصدق مع نفسه ومع الآخرين،  انه المرحوم محمد امبارك ولد بوببكر المعلوم  الذي وهب حياته للحق  إلي ا درجة رفعته إلي مصاف المجاهدين في سبيل الله  طبقا للحديث الشريف:"(أفضل الجهاد كلمة حق  عند سلطان جائر) 

لو كنتم تدركون .. لما صفقتم

لو كنتم تدركون أن أغلبية الرؤساء الذين حكموا البلد، حكموه إما بحب السلطة أو الشهرة أو المال ولا دخل للوطن في الأسباب، لما صفقتم

اف لسياسة لا تلامس جراح الشعب

و تمضي قاطرة التخلف تجر وراءها قطارا من الهوان و الخلافات و الغفلة عن فك طلاسم و عقد القضايا الشائكة المزمنة، و تملأ صَدْرَ واقع البلاد في سيرها رعبا و كأن ركابها على رؤوسهم الطير

زيارة لمقبرة المذرذره

عندما اقتربت من المقبرة سمعت مزاميرا داوودية ميزت منها "الفصيحه ومستوره" وسمعت فنانا عظيما يشدوا في فاغ يقول: إذا ما ملوك الأرض جاروا بظلمنا** جميعا فإن الله حصني ومنعتني***وكيف يخاف الظلم من كان جاره** ملك الورى في كل لين وشدة

شعاع أضاء الليل..في ذكرى الرئيس القائد أحمد ولد بسيف

في مثل هذه الأيام من سنة 1979 كان الوطن يتماثل للشفاء من جراح كبوة العاشر يوليو المقيتة، وكانت الأغلبية الصامتة المغلوبة على أمرها؛ والتي أدارت ظهرها للانقلاب وما واكبه من سقوط على مختلف الصعد، قد بدأت ترفع رأسها وترى بفخر واعتزاز وأمل شعاعا أضاء ليل التيه البهيم الذي خيم فجأة على ربوع الوطن

تابعونا على الشبكات الاجتماعية