أكدت مصادر عليمة في قصر العدالة لصحيفة نواكشوط ان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لم يكن من بين من تم الاستماع إليهم اليوم الثلاثاء من طرف النيابة العامة التي أنهت استجواب المشمولين قبل قليل في ما بات يعرف بملف العشرية
.وقال مصدر نواكشوط ان استماع النيابة للمشتبه بهم شمل مابين 11 الي 12من المشمولين في الملف من بينهم الوزيرين الأولين يحي ولد حد أمين ومحمد سالم ولد البشير
وأضاف مصدر نواكشوط انه تمت إعادة المشتبه بهم الي إدارة الأمن وسط حديث عن السماح لهم بالمبيت في منازلهم على ان تستأنف عملية الاستجواب غدا الأربعاء
ويتابع الشارع الموريتاني مجريات ملف العشرية بترقب كبير