دقة - حياد - موضوعية

وداعا يا فخامة الرئيس!


مجدنا وخرافاتهم

لاشيئ جمع الموريتانيين اكثر من علمهم ونشيدهم الوطنيين ومايحملانه من شحنة دينية باعتبار ان الاسلام هو اللاحم الابرز للوحدة الوطنية اليوم يعتقد حزب الحاكم ان اضافة خطين احمرين باهتين للعلم يعطيه خصوصية تذكر للشهداء الاكرمين

تغيير العلم والنشيد مقدمة لإلغاء هوية بلدنا

يبدو أن ما يجري، مهما كانت شرعيته، هو تنفيذ علني تدريجي لمخطط خبيث لتغيير هوية هذه البلاد وشعبها، ودسترة ذلك التغيير إلى الأبد استجابة لمطالب أجنبية وداخلية ومصالح سلطوية آنية

الحوار الشامل.. و حُصل ما في الصدور


طلاسم الحوار

اعلان في يوم 14 يناير من العام 2015 عن وثيقة الوزير الأول الداعية إلى الحوار والموريتانيون يعيشون في حيرة شديدة، ويتساوى في ذلك الجميع، فلم يسلم من هذه الحيرة القادة الكبار في المعارضة ولا القادة الكبار في الموالاةمنذ الإ ، وربما يكون الوزير الأول، والوزير الأمين العام للرئاسة المكلف بملف الحوار، ورئيس الحزب الحاكم أشد حيرة في هذا الأمر من المواطنين البسطاء

تابعونا على الشبكات الاجتماعية