حدثت "الغظفه" فقالت (في تأبين فقيد الوطن الوالد المؤسس أحمد ول أبا ول أمين "Pepe")
فجعت وأنا خارج البلاد برحيل والدنا وفخرنا أحمد ول ابا ول امين أحد أبرز رموز وبناة ومؤسسي موريتانيا وأثناء تفكيري من أين وكيف ابدأ الحديث عن شخصية بحجم "Pepe "وكيف لأصاغر الأصاغر من امثالي أن يكتبوا عن شخصية من أكابر الأكابر بحجمه إذ هاتفتني من التاريخ سيارة "Pepe " قائلة" أنا من سيتحدث عن سيدي أحمد ول ابا ول أمين" فحدثت "الغظفه" فقالت: لم يدر في خلد ملاك المصنع الذي صنعت فيه ولا قبطان السفينة التي صدرت على متنها إلى إفريقيا ولا الوكالة التي ركنت فيها إلى جانب أخواتي السيارات من نوع لاندروفر أنني بمجرد وصولي إلى انواكشوط " شلت راص انعامه " حين وقعت في سهم سيدي وفخري أحمد ول ابا ول امين ول محمد ول محمذن ول محم ول ابوبا ول ماهي ول سيدي الفال لامه باته منت سيدي ول محمد ول ألمين ول محم ول ابو الحس ول المزضف ول سيدي الفال